استاذي الفاضل عمل جبار واكثر من رائع سدد الله خطاكم وجعلها في ميزان حسناتكم

عمل جبار ومثمر بارك الله فيك وجازاك خيرا

عملك هذا ليس بالعمل الهين بل إنّه عمل جبّار من طرف مربّي متمكّن.
و نحن على عتبة التقاعد، لقد أرجعتنا إلى أجمل المراحل من أعمارنا.
جزاك الله عن هذا العمل كلّ الخير و أكثر الله من أمثالك الطيبين.
الأستاذ الجامعي : دهمش الخير

السلام عليكم والصلاة على نبينا محمد المختار اما بعد:
نشكرك اخي عمروسي على المجهودات الجبارة لكونها مقدمة من فرد واحد و لاشك انها اعمال مضنية متعبة مرهقة غير أن اللذة التي ترافق ذلك التعب والمتعة التي تنازل ذلك الجهد والفرح بزوار متعطشين لسلعة قل نظيرها في سوق ضخم لا تحده و لا تقطعه إلا انقطاع التيار الكهربائي او حظرهو الدافع الوحيد على تواصل المجهودات ......فشتكرات أفندم علة طريقة الأتراك

عمل في القمة . شمولية ، تنطيم ، جودة ، إتقان ،تدقيق . من الصعب أن تصل إلى القمة ، و الأصعب من ذلك أن تحافظ على مكانك فيها ، ثق أستاذي أن هذا العمل يحفظ لك مكانك في القمة .جزاكم الله كل الخير .....تحياتي

حب الوطن ليس شعار نرفعه في المناسبات، وليس منشورات نتشاركها في مواقع التواصل .......
أن تقدم لوطنك ماينفع أبناءه ، أن تضحي من أجله بوقتك بجهدك بمالك بنفسك ، لا لشيء لأنك تعشقه ،أن ترفع رايته خفاقة بين الأمم بعمل يشرفه ......هذا ما فعلته سيد كمال هنيئا لك على عربون المحبة الذي قدمته للجزائر .افتخر و أعتز بانتمائي لبلد ينجب أمثالك .

برج كمال العمروسي التربوي، كل يوم تضيف طابقا والبرج يعلو ويرتفع ليكون منارة تضيء ذاكرة المدرسة الجزائرية ، لتلاميذ الماضي و الحاضر و المستقبل ، كل فرحة تزرعها في قلب كل ابتسامة ترسمها على وجه يحن لسعادة الطفولة لك فيها نصيب إنشاء الله . كل باحث كل معلم كل مربي وجد ضالته يدعو لك في ظهر الغيب ، تنفق من وقتك من جهدك من مالك لتشيد هذا الصرح التربوي ، برج العمروسي جعله الله صدقة جارية لك ولكل من ساعدك في تشييده ،

أمر جيدأستاذ كمال اضافة مرحلة ما قبل الإستقلال فلك الثناء و نتمنى لك الصحة والقوة لمواصلة هذا الإنجاز .

بارك الله فيك أخي كمال جعل الله هذا العمل في ميزان حسناتك.

أستاذ كمال : لك الشكر مرة أخرى و بورك عملك.