السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
صراحة هذا الموقع في القمة، سبحان الله كنت أحتاج مثل هذه المواقع لزيادة الإطلاع على تاريخ المدرسة الجزائرية ومناهجها التعليمية من أجل الاستعانة بذلك في تحرير أطروحة الدكتوراه، أسأل الله أن يوفقني وإياكم لما يحبه ويرضاه.

تحية شكر وتقدير وعرفان للسيد مدير الموقع ولكل من ساهم ويساهم من قريب أو بعيد في إثراء هذا الموقع الذي يعد ذاكرة حية في الوسط التربوي والبيداغوجي والذي أسهم في إثراء ذاكرة المدرسة الجزائرية المتميزة هذه المدرسة التي تعد نبعا نغترف منه لإثراء الذاكرة كما يعتبر قلبا نابضا بالحياة لكل جزائري غيور على وطنه ومؤسساته المجد والخلود لأبناء الجزائر الحبيبة عاشت بلادنا حرة عزيزة أبية

شكرا جزيلا وبارك الله فيك.. ارجعتنا لزمننا القديم.. كتب درسنا فيها من 1997 الى حتى ذهبت وجائت كتب جديدة..

يسرني أن أتقدم إليكم الأخ الصديق الأستاذ عمروسي بجزيل الشكر و التقدير لما تقدمه للمدرسة الجزائرية و لأبنائها و منتسبيها .
كنت و لا زلت مجدا مثابرا للمحافظة على ذاكرة المدرسة الجزائرية التي تعتبر ذاكرة أمة باكملها .
شكر الله سعيك و جزاك عنا خير الجزاء و جعل عملك هذا في ميزان حسناتك .

tout d'abord je tiens a vous féliciter
pour l'idée et l'effort car vous m'avez ramener a plus de cinquante cinq 55 ans en arrière je me suis rappelé de détails infiniment petits .

BRAVO et bonne continuation.

معركة ضد الميكروبات ...نص في كتاب اللغة العربية للسنة الثانية ابتدائي لسنة 2009 ظل عالقا في ذهني واستذكرته حالا وانا مريضة وذات 26 سنة ! بحثت عن النص ولم اجده فوقعت صدفة على هذا الموقع المذهل واسترجعت ذكريات الطفولة والزمن الجميل ..بارك الله في جهودكم وفتح لكم ابواب خير عديدة

جزاك الله خيرا و أعانك على نشر المحتوى الهادف .

bonjour mr kamal
je tiens a vous remercier du fond du ceour pour cette initiative car elle est juste fabuleuse
vous avez permis a une famille de tisser des liens encore super fort
car a travers votre site , jarrive a retrouver des livres de son epoque qui nous lit chaque soir a moi et mon fils
et ca nous procure vraiment des moment inoubliable
vraiment merci , un grand grand merci
que dieu vous garde

بارك الله في مجهوداتكم ووفقكم الله ودمتم في خدمة العلم

جزاكم الله خيرا عن كل ماتقديموه من جهد من أجل الحفاظ على الذاكرة الجزائرية والتي تجسدت في هذا العمل الجبار .
كان الله في عونكم دوما.